المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف العطاء الزائد، العلاقات بعد الصدمات، نمط النجاة، الاعتمادية النفسية، الشفاء بعد الألم، التوازن في العطاء

💔 العطاء الزائد بعد الألم… هل أحاول أكون نافعة لأشعر بالأهمية؟..

صورة
  💔 العطاء الزائد بعد الألم… هل أحاول أكون نافعة لأشعر بالأهمية؟ 💬 "بحس إني لازم أقدّم شي عشان أستحق مكانتي… لو ما كنت نافعة، ليش يبقوا؟" 🔄 "أنا دايمًا موجودة للجميع… بس لما أحتاج، ما بلاقي حد." إذا كانت هذه الجملة مألوفة لكِ، فربما أنتِ تعيشين في نمط العطاء الزائد . مش لأنك شخص "زيادة حنية"، بل لأنك تعلّمت -بوعي أو بدون وعي- إن قيمتك = نفعك . بعد الألم، الخسارة، أو الصدمات، نلجأ أحيانًا إلى دور النافعة دائمًا ، كطريقة نُثبّت فيها مكانتنا… ونضمن إن الناس "ما يروحوش". 🧠 لماذا نبالغ في العطاء بعد الأزمات؟ لأنه أثناء الألم… لم يُسمح لنا بالضعف لأن الناس ابتعدوا عنا لما كنا محتاجين لأننا نشعر أنه "لازم أكون مفيدة" حتى أُقبل لأننا نخاف من الشعور بعدم الأهمية أو التهميش العطاء وقتها مش حب… العطاء وقتها "وسيلة نجاة" كي لا نشعر بأننا غير مرئيات. 🚨 علامات العطاء الزائد بدافع النجاة ✅ تقديم المساعدة رغم الإرهاق ✅ صعوبة قول "لا" حتى لو على حساب نفسك ✅ الشعور بالذنب عند الراحة أو التوقف ✅ تقدي...